مقالات وآراء

جميع التصنيفات

مرّة أخرى... نتنياهو يُفشل الصفقة ليحافظ على حكمه

مرّة أخرى... نتنياهو يُفشل الصفقة ليحافظ على حكمه

سليمان أبو ارشيد 26/12/2024

"جهاديّون" يتغيّرون ومثقّفون على حالهم

"جهاديّون" يتغيّرون ومثقّفون على حالهم

عوض عبد الفتّاح 26/12/2024

بيان الفصائل الفلسطينيّة في سورية وخلوّ الفكرة النبيلة

بيان الفصائل الفلسطينيّة في سورية وخلوّ الفكرة النبيلة

نزار السهلي 26/12/2024

المشروع العربيّ الغائب ومعادلة نحن وهم!

المشروع العربيّ الغائب ومعادلة نحن وهم!

أحمد زكارنة 25/12/2024

هكذا استشرِف الكنيست قبل 20 عاما

هكذا استشرِف الكنيست قبل 20 عاما

أنطوان شلحت 25/12/2024

ما الذي يحدث في جنين، ولماذا الآن، وما العمل؟

ما الذي يحدث في جنين، ولماذا الآن، وما العمل؟

هاني المصري 24/12/2024

سورية الجديدة... خارطة طريق للمرحلة الانتقالية

سورية الجديدة... خارطة طريق للمرحلة الانتقالية

المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات 23/12/2024

عالم بلا روح

عالم بلا روح

سهيل كيوان 22/12/2024

جميع التصنيفات

الحرية أم المساواة؟../ سونيا بولص

الحرية أم المساواة؟../ سونيا بولص

مفاوضات.. رفض وتحفظ واستيطان!../ ناصر السهلي*

مفاوضات.. رفض وتحفظ واستيطان!../ ناصر السهلي*

وساطة بلير تؤكد حالة ذل الأنظمة العربيّة../ زهير أندراوس

وساطة بلير تؤكد حالة ذل الأنظمة العربيّة../ زهير أندراوس

سجون سرية/ عبد الوهاب بدرخان

تخصيب وتصحير../ د.عزمي بشارة

"كرم أبو سالم" خلقت واقعًا آخر../ فراس خطيب

التعقيم الوطني ضد الوباء السياسي!../ نزار السهلي*

صرخة من حواري قلقيلية../ يونس العموري*

أسئلة الى حماس: لماذا استبدال لباسنا بالأفغاني؟../ محمد الأسعد *

سرطان حميد.. وخطأ طبي "حميد"!../ مصطفى إبراهيم

سرطان حميد.. وخطأ طبي "حميد"!../ مصطفى إبراهيم

الطرق على صناعة عقل فلسطيني جديد../ ناصر السهلي*

الطرق على صناعة عقل فلسطيني جديد../ ناصر السهلي*

الصراع على المتوسط../ ساطع نور الدين

الصراع على المتوسط../ ساطع نور الدين

المأزق الداخلي الإسرائيلي كمخرج للمأزق الداخلي الفلسطيني/ عباس إسماعيل

من النكبة الى الدولة الواحدة.. / الأسير حسام خضر*

فتنة التمذهب آخر تحديات الأمركة لثقافة المقاومة العربية/ مطاع صفدي

قليل من الحقيقة.. كثير من الكذب../ عبير عثمان*

من أفشل الحوار؟../ مصطفى إبراهيم*

الجامعة العربية ولجنة المتابعة وفرق النقطة!../ زهير اندراوس