للمرة الثانية خلال ثلاثة أيام، تم توثيق المستوطنين، يوم أمس الجمعة، وهم يرشقون الحجارة باتجاه فلسطينيين قرب بلدة عينبوس، جنوب نابلس، تحت حماية جنود الاحتلال الذين وقفوا جانبا خلال الاعتداءات
العرب واجهوا الأحكام العرفية، وحديد ونار بريطانيا العظمى، التي فرضت الغرامات الباهظة، وهدمت البيوت، واعتقلت أكثر من ألف فلسطيني، وحكم على الكثير منهم بالسجن فترات مختلفة، وعلى أكثر من عشرين شخصا بالإعدام، ثم ألغت حكم الإعدام إلا على ثلاثة
عثر على ثلاثة موظفين في برنامج لعلاج قدامى المحاربين من اضطراب ما بعد الصدمة مقتولين، يوم أمس الجمعة، مع جثة المشتبه بقتلهم الذي احتجزهم كرهائن في أكبر منزل لقدامى المحاربين في الولايات المتحدة، وفقا لما ذكره مسؤولون
إردوغان يقول غداة سيطرة القوات التركية على بلدة جنديرس الإستراتيجية على بعد نحو عشرين كيلومترا من المدينة، "هدفنا الآن هو عفرين ... ومنذ الآن باتت عفرين محاصرة. يمكننا دخول عفرين في اي لحظة"
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية