من بين أسباب عدم التوجه إلى الشرطة كانت عدم الرغبة في تدخل الشرطة في حدث "قليل الأهمية" (25%)، أو الاعتقاد أن الشرطة لا تستطيع معالجة القضية (19%)، أو الاعتقاد أن الشرطة ليست معنية بمعالجة القضية (15%)، أو لأسباب أخرى
ويقول إنه لا يعتقد أن أحدا توسل وقف إطلاق النار. وبحسبه فقد كانت هناك إمكانيتان: الأولى الحرب، وعندها سيصاب إسرائيليون آخرون وتتحول غزة إلى صومال؛ أو التوصل إلى اتفاق مع حركة حماس"
التقرير إلى أن أكثر من 3 آلاف طفلا لا يزالون قيد الاعتقال أو الاختفاء القسري في مراكز الاحتجاز التابعة للنظام السوري منذ آذار/مارس 2011 حتى 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2018
وفد من حركة حماس يتوجه إلى القاهرة، عبر معبر رفح، وذلك لمناقشة ملفات التهدئة والمصالحة، كما يستعد رئيس الحركة، إسماعيل هنية، لجولة خارجية في عدة دول
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية