في أول تعقيب لها على قرار الإدارة الأميركية سحب قواتها من سورية، قالت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم السبت، إن الوجود العسكري الأميركي في سورية أضر بالمنطقة
الخطة التي تعود إلى كانون الأول/ديسمبر عام 1949 وتتصل بتهجير السكان العرب في فسوطة وترشيحا ومعليا والجش وحرفيش والريحانية ومجدل وزكريا * الوثيقة كانت مكشوفة للجمهور مدة 25 عاما ثم أزيلت من الأرشيف
كان من الملحوظ أن هناك فارقا بين المستويين السياسي والعسكري في البيانات التي قدمت للصحافيين بعد القرار، فالسياسيون بذلوا جهدا لتقليص الأضرار على المصالح الإسرائيلية، في حين لم يخف الأمنيون رأيهم في أن الحديث عن "ضربة خطيرة"
مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية، دان كوتس، يتهم قوى خارجية، بما فيها روسيا والصين وإيران، عملت على التأثير على انتخابات التجديد النصفي للكونغرس، في العام الحالي، دون أن تكون هناك أدلة تؤكد اختراق الأنظمة الانتخابية
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية