يتضح أن هناك علاقة بين قرار التوجه إلى انتخابات مبكرة في نيسان/إبريل، وبين ملفات الفساد التي تورط نتنياهو، والإعلان عن نقل ملفات التحقيق ضده إلى مكتب المستشار القضائي للحكومة لاتخاذ القرارات والتي كان يتوقع أن تصدر خلال شهرين
تميزت ردود الفعل الإسرائيلية من خارج الائتلاف الحكومي بالترحيب بقرار التوجه إلى انتخابات مبكرة، بادعاء أن ذلك سيسقط "أسوأ حكومة"، في حين يؤكد "الليكود" أنه سيحصل على ثقة الجمهور الإسرائيلي مجددا ويشكل الحكومة القادمة
في أعقاب قرار قادة الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، اليوم الإثنين، حل الكنيست والتوجه نحو الانتخابات في التاسع من نيسان/أبريل المقبل، فسوف يتوجب على لجنة الانتخابات المركزية الإعلان عن جملة من التواريخ المهمة ذات الصلة
أكد ثلاثة نواب من ثلاثة مركبات للقائمة المشتركة، اليوم الإثنين، على ضرورة الحفاظ على وحدة القائمة المشتركة، وخوض الانتخابات المقبلة، التي تقررت في التاسع من نيسان/إبريل المقبل، في إطار القائمة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية