جنود الاحتلال منعوا المواطنين ممن تقل أعمارهم عن الخمسين عاما من التوجه إلى الأقصى لأداء صلاة الجمعة، وذلك وسط إجراءات حوّلت القدس الى ما يشبه الثكنة العسكرية التي تغيب عنها كل مظاهر الحياة الطبيعية وتطغى فيها المظاهر العسكرية والشرطية
الفائزان هما ملالة يوسف زاي التي أصيبت في الرأس برصاصة أطلقها عليها أحد عناصر حركة طالبان قبل عامين لمطالبتها بحق الفتيات في التعليم، وكايلاش ساتيارثي المطالب بحقوق الأطفال
إسرائيل لم تكتف بسوء ظروف الاحتجاز وتأثيراتها على الصحة النفسية، وإنما تتعمد وعبر منظومة ممنهجة من الإجراءات إلى إلحاق الأذى بالصحة النفسية للأسرى الفلسطينيين، ما يشكل خطرا على حياتهم ونقصان أهليتهم أو فقدانها
بذلك يرتفع إلى ثمانية عدد الذين نقلوا إلى المستشفى، بينهم سبعة للمراقبة وإصابة واحدة مؤكدة
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية