تحت عنوان "لا مستقبل لليهود في أوروبا"، اعتبر الكاتب الإسرائيلي اليميني، يسرائيل هرئيل، الذي يعتبر منظر المستوطنين، أن المسلمين هم المشكلة الأساسية لفرنسا وأوروبا، وليس الإرهاب، وذلك بادعاء أنهم يسعون لاحتلال فرنسا من الداخل
سكان القرية كانوا قد هجروا من أراضيهم في النقب عام النكبة، 1948، وسكنوا شرقي الضفة الغربية. ومرة أخرى جرى تهجيرهم عند بناء مستوطنة "كفار أدوميم" إلى موقع آخر، وعندها بدأ العمل على بناء مستوطنة "متسبي يريحو"، فهجروا مرة أخرى إلى الموقع الحالي
هرتسوغ: إسرائيل تكون أكثر قوة عندما تعرف وجهتها، وعندما يكون لديها أفق سياسي واضح.. سنعرض على إسرائيل خطة واضحة للدولة اليهودية الديمقراطية..
أعلن الإضراب العام، اليوم الخميس، في مدينة رهط في النقب، وذلك في أعقاب استشهاد سامي الجعار خلال برصاص قوات الشرطة
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية