لقي فتى من سكان الفرعة في الجنوب، مصرعه بعد ظهر اليوم، الاثنين، متأثرا بإصابته الخطيرة جراء سقوطه عن حمار
طِبتِ أيتها الجدّة الشجرة، وطاب قلبُكِ المكتظّ بالحب و الحياة، لو أستطيعُ أن أكون شفاؤكِ لأعتصرتُ لَكِ من قلبي زيتونة كاملة!
سأُسمّيه شهيداً وهو حيّ يُرْزَق! وسأراه محمولاً على الهتاف الموّار الساخن المتعالي، وسيكون كما أراد وليس كما يريد العبيد
أغنية ودارت الأيام ليست خليطاً من إبداع فحسب، بل خليطاً من مكر عبد الوهاب في اللحن، وذكاء ثومة في الغناء. الثنائي الذي قد لا نشهد تكراراً له في تاريخ الموسيقى العربية
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية