الجيش الإسرائيلي فوجئ من مستوى دقة الصواريخ التي أطلقتها حماس والجهاد، كما فوجئ أيضا بالقوة التدميرية للصواريخ، إضافة إلى إطلاق صواريخ جديدة قصيرة المدى، ولكنها تحمل رؤوسا قتالية تتراوح زنة الواحد منها بين عشرات حتى مئات الكيلوغرامات من المواد المتفجرة
الاشتباكات بدأت على خلفية "شجار" بين امرأة من قبيلة النوبة وبائع مياه من قبيلة البني عامر "على سعر المياه"
الجهة الأولى، العرب، تستنجد وتستجدي النجدة، وصارت البرقيات في طلب العتاد تتدفق على قائد جيش الإنقاذ، بدون انقطاع وهو يحاول بدوره طلب الدعم من القوات العراقية في جنين، أو القوات اللبنانية، ومن القيادة العسكرية في دمشق، وما من مجيب
"بموجب أوامر القيادة العليا يجب نقل النساء والأطفال العرب من الطنطورة والموجودين حاليًا في الفريديس. كذلك جميع الشيوخ والمرضى الموجودين في سجن الوليد (؟أم خالد) إلى خطوط التماس مع العرب"
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية