وزيرة القضاء تدخلت في قرار المجلس القطري للتخطيط والبناء بهدف تغيير قرار لصالح الجمعية الاستيطانية "إلعاد"، بحيث يسمح لها الدفع بمخطط البناء لإقامة "مركز زوار" في سلوان
فصائل صغيرة هامشية تتمكن من فرض قواعد اللعبة حاليا في قطاع غزة للقوتين المركزيتين: إسرائيل وحماس، حيث أنه بإمكان هذه الفصائل تفجير صاعق، والذي قد يؤدي إلى دهورة الوضع إلى مواجهات عسكرية أخرى
إبلاغ الأمين العام للأمم المتحدة رسميا بتوافق مجلس الأمن الدولي على رئيس وزراء البرتغال الأسبق أنطونيو غوتيريس خليفة له في انتظار تصويت المجلس على ذلك اليوم الخميس
الخارجية الإسرائيلية تزعم أن الوحدات السكنية ستقام على ما يطلق عليه الاحتلال "أراضي دولة" في الضفة الغربية كما تزعم أن الرفض الفلسطيني هو العقبة وليس المستوطنات
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية