عناصر من عصابة "جباية الثمن" (تاج محير) يقدمون على إضرام النار بجرار زارعي وكتابة شعارات عنصرية في قرية بورين القريبة من حوارة جنوب نابلس في الضفة الغربية المحتلة
رئيس لجنة مكافحة الإرهاب بالأمم المتحدة: أوروبا ستواجه هذا العام تدفقا لمقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية الذين انهزموا في سورية والعراق، والذين يعتبرون أكثر خطورة من العائدين السابقين، وأكثر خبرة بالحروب والمعارك
بحسب الاحتلال فإن التصعيد سيحصل لسببين: الأول هو شهر رمضان الذي يبدأ نهاية الشهر الجاري؛ والثاني هو إضراب الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، والذي بدأ في السابع عشر من نيسان/ أبريل الماضي
بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن أكثر من 50 شخصا، بينهم 15 مدنيا، قتلوا الخميس في هجوم لداعش على قريتين تسيطر عليهما قوات النظام في محافظة حماة
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية