ذكر المراسل العسكري للقناة 12 الإسرائيلية، نير دفوري، مساء الأربعاء، أن كوخافي وافق على استخدام سلاح الجو لتنفيذ اغتيالات في الضفة، في إجراء لم يتخذ منذ سنوات طويلة، وذلك إذا لم تكن هناك طريقة أخرى للتعامل مع الشبان الفلسطينيين المسلحين.
بادر ديوان الرئاسة الفلسطينية، لتنسيق مكالمة على غرار تلك التي أجرها عباس خلال اليومين الماضيين، مع كل من وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس (الإثنين)، والرئيس الإسرائيلية، يتسحاق هرتسوغ (الثلاثاء)، وسط مماطلة من مكتب لبيد.
بحسب نتائج الاستطلاع، فإن حزب "الليكود" يتصدر النتائج ويحصل على 32 مقعدا، فيما يحصل حزب "ييش عتيد"، برئاسة يائير لبيد، على 24 مقعدا، وتحل قائمة "المعسكر الوطني" برئاسة وزير الأمن، بيني غانتس، في المركز الثالث بواقع 13 مقعدا.
قال مكتب الاتحاد الأوروبي في الأراضي الفلسطينية المحتلة: "يجب على جميع الأطراف ممارسة أقصى درجات ضبط النفس في استخدام القوة المميتة لمنع الخسائر في الأرواح، وتجنب تأجيج التوترات في الضفة الغربية في وضع هش للغاية بالفعل".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية