أفاد تحقيق أولي لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بأن عملية إطلاق النار التي نفذت شمالي الضفة العربية، استهدفت موقعا عسكريا وعناصر من جيش الاحتلال الذين وفروا الحماية لمسيرة شارك فيها آلاف المستوطنين، تنظم سنويا خلال فترة عيد "العرش" اليهودي.
عُلم أن الجريمة وقعت في شارع "شيفت يهودا" في اللد، بينما كان الضحية يستقل مركبته الخاصة. ولم تعرف خلفية الجريمة بعد.
أفادت مصادر محلية في مخيم شعفاط بأن نحو عشر حافلات محملة بجنود الاحتلال وصلت إلى محيط المخيم، وسط أنباء عن أن الاحتلال بصدد القيام باجتياح واسع للمخيم ولضاحية السلام، لاعتقال منفذ الهجوم، والذي تشتبه سلطات الاحتلال بتواجده مختبئًا داخل المخيم.
واستهدفت "الهجمات الموزعة لحجب الخدمة" (دي دي أو إس)، المواقع الإلكترونية لمطارات مدن أتلانتا وشيكاغو ولوس أنجلوس ونيويورك وفينيكس وسانت لويس.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية