أوضحت المصادر التي شملت أحد مقاتلي الجيش السوري الحر وأقارب لزملاء له قُتلوا في الاشتباك، بالإضافة إلى بعض سكان مدينة جاسم، أنه تم رصد القرشي ومساعديه في مخبأ سري بأحد المنازل، في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
أوستن دعا في مكالمة هاتفية أكار "إلى خفض حدّة التصعيد وأبلغه بأن البنتاغون يعارض بشدّة شنّ عملية عسكرية تركية جديدة في سورية".
قال عالم الآثار، سام غافامي، الذي أمضى أربع سنوات في البحث عن اللوحة الجدارية التي يشير إلى أنها تعود إلى ألف سنة، إنه "من النادر العثور على لوحات جدارية من هذا النوع ضمن الآثار التي تعود إلى العصر ما قبل
الاتفاق "يهدف إلى رفع مستوى جاهزية القوات البحرية السعودية لتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الحيوية والإستراتيجية لها، بجانب دعم أهداف وزارة الدفاع الإستراتيجية والعملياتية والتكتيكية".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية