فيما تواصلت المعارك العنيفة في السودان بين قوات الجنرالين المتصارعين على السلطة، رغم هدنة يتم تمديدها بانتظام من دون الالتزام بها، جنوب السودان تعلن أن البرهان وحميدتي وافقا "من حيث المبدأ" على هدنة مدتها 7 أيام.
بعد وصول جثامين ضحايا جريمة القتل، براءة جابر مصاروة (26 عاما) وطفليها أمير (عامان) وآدم (نصف عام)، جماهير غفيرة تشارك في تشييعهم إلى مثواهم الأخير.
الاتحاد العام التونسي للشغل يشدد على ضرورة الحوار، وقول إن السلطة التنفيذية أدارت ظهرها لكل حوار جدي مع القوى الوطنية والاجتماعية والفاعلين الاقتصاديين حول سبل تجاوز الوضع؛ واعتبر أن استمرار غياب هذا الحوار "لن يزيد سوى من حالة الانقسام".
كشف رئيس بعثة الأمم المتحدة في السودان، عن موافقة أطراف الصراع على إرسال ممثلين عنهم للتفاوض. ولفت إلى أن المفاوضات يُحتمل أن تجري في السعودية. وأوضح أن المحادثات المتوقعة ستركز في البداية على فرض وقف إطلاق.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية