كدت الحركة التزامها "بالعمل على إحداث تغييرات عميقة للسياسات تحقيقًا لمبدأ العدالة الاجتماعية ورفع القيود عن الحريات، ورفض تجاهل الحكومة لمطالب الشعب وإستراتيجيتها التي تفتقد إلى عدالة توزيع الأعباء والموارد".
وقال رئيس جبهة الخلاص المعارضة، أحمد نجيب الشابي، إن هذه الانتخابات "تظهر أن قلة قليلة من التونسيين تؤيد نهج قيس سعيد"، وأوضح أن "92% أداروا ظهورهم للعملية غير القانونية التي تنتهك الدستور".
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية ("وفا") بأن المعتقلين في مخيم عسكر هما ناصر موسى حسين النقيب (47 عاما)، ونجله محمد (21 عاما)؛ وأشارت إلى إصابات برصاص الاحتلال الحي وأخرى اختناقا من جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، أثناء عملية الاقتحام.
جاءت تصريحات الحموري التي نقلتها وكالة "فرانس برس"، بعد وصوله إلى العاصمة الفرنسية باريس، وفي أعقاب الإدانة الرسمية التي صدرت عن الجانب الفرنسي، ضد الإجراء الذي اتخذته سلطات الاحتلال بطرد الحموري.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية