سلسلة من الإخفاقات العسكرية والإستخباراتية تتكشف في الجانب الإسرائيلي في ظل الكشف عن معلومات وصلت إلى أجهزة أمن الاحتلال في الليلة التي سبقت هجوم جماس، وقرأها الجانب الإسرائيلي على أنها "تدريبات" لكتائب القسام في غزة؛ مكتب نتنياهو يسارع لإصدار بيان.
وزير الداخلية الفرنسي يحظر "التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين"، بادعاء أنها "من المحتمل أن تؤدي إلى اضطرابات في النظام العام".
لبيد يهاجم حكومة الطوارئ القومية التي تشكلت عبر انضمام غانتس إلى حكومة نتنياهو، ويقول إن في هذه الحكومة لا يوجد طريقة لاتخاذ قرارات وإدارة الحرب، وطالب بإقصاء "الصهيونية الدينية" للانضمام للحكومة.
العاروري: "عندما انهارت فرقة غزة الإسرائيلية دخل مدنيون ومسلحون من أهالي غزة واشتبكوا مع المستوطنين فسقط مدنيون. لم يكن من خطة القسام المس بالمدنيين أو قتلهم، حماس تتصرف وفق قوانين الحرب الدولية".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية