ضغوط داخلية متصاعدة على الحكومة الإسرائيلية لدفعها إلى تمديد الهدنة في غزة مقابل الإفراج عن مزيد من الرهائن لدى فصائل المقاومة، في ظل المخاوف في الجيش الإسرائيلي من نجاح حماس بـ"إعادة بناء قدراتها العسكرية" ونفاد صبر المجتمع الدولي.
واشنطن لا ترى في وقف إطلاق النار المحدد، حتى لو طال أمده، بمثابة مركب في آلية تحرير الأسرى فقط، بل حيز زمني يجب استغلاله لخلق تسوية لفترة زمنية أطول، هو ليس حلا دائما بل لترتيب مسألة حكم غزة على الأقل
ضغوط أميركية لتمديد هدنة الأربعة أيام في قطاع غزة المحاصر، مقابل الإفراج عن مزيد من الرهائن وإدخال المزيد من المساعدات لغزة؛ كابينيت الحرب يجتمع لمناقشة هذه المسألة؛ مصدر مقرب من حماس يؤكد موافقتها على تمديد الهدنة بين 2-4 أيام.
أفرجت حركة حماس، الأحد، عن 13 رهينة من غزة بموجب الاتفاق مع إسرائيل، إضافة إلى أربع رهائن آخرين خارج إطار الصفقة؛ وأعلن الجيش الإسرائيلي وصول 13 رهينة إلى إسرائيل، في انتظار وصول الرهائن الآخرين وهم ثلاثة تايلانديين ورهينة روسية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية