إصابة جندي إسرائيلي بعملية إطلاق نار بنابلس؛ حالة الطفل حرجة وحالة الرجل خطيرة؛ جيش الاحتلال يعترف بأن جنوده أطلقوا النار الذي أصاب الطفل ووالده؛ فيما تؤكد مصادر فلسطينية أن الاثنين أصيبا برصاص الاحتلال خلال مطاردة المنفذين.
اقتاد المتهمون المشتكية إلى محمية (طبيعية) وهناك قرروا في ما بينهم أن أحدهم سيطعن المشتكية رغم مقاومتها وتوسلها. وقام شخص آخر كان برفقتهم بإخراج المشتكية من السيارة وداس على وجهها وشجع آخر على طعنها.
لجنة الإفراج المبكر في إدارة المحكمة، ستبحث في طلب الإفراج المبكر عن الأسير وليد دقة في 18 حزيران/ يونيو، فيما يواجه الأسير وضعا صحيا خطيرا داخل سجون الاحتلال.
جريمة إطلاق نار في أم الفحم هي الثانية منذ مطلع الأسبوع الجاري، تسفر عن مقتل الشاب محمد أشرف جبارين (24 عامًا).
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية