نتنياهو يرفض تحمل المسؤولية، ويقول إن المفاوضات للإفراج عن الأسرى والرهائن في قطاع غزة، ستتواصل حتى في ظل "العمليات البرية" للاحتلال في غزة؛ غانتس: "لا توجد ساعة رملية سياسية، بل ساعة عملياتية. سوف نستمع لأصدقائنا، ونفعل ما يناسبنا".
نتنياهو يسعى لإقناع ذوي الأسرى والرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة، أن العملية البرية في غزة ستعزز الضغط على حركة حماس وتُسرّع المفاوضات التي يقودها وسطاء، للإغراج عن أسرى لدى فصائل المقاومة. "إسرائيل مستعدة لتقديم تنازلات، لكن لديها خطوطا حمراء".
واشنطن هددت تل أبيب بتعليق صفقة لتزويد إسرائيل ببنادق هجومية، في ظل الغضب الذي تشكل في البيت الأبيض من استغلال وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، السياسي، لحملة تسليح الإسرائيليين وتشكيل ميليشيات مدنية.
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يقول إن الحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة "انتقلت إلى مرحلة تالية"، مشددا على أن أهداف الحرب تستوجب "الدخول البري" إلى غزة، مشددا على أن "لا إنجازات دون مخاطر، ولا نصر دون أثمان".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية