غريبٌ أن يطلب مرتكب الجريمة من العالم توفير أماكن لجوء لضحاياه وأن يطالب المنظمات الدولية ذات التجربة في إيواء اللاجئين، بتسهيل نقل الغزيين إلى الدول المستعدة لاستقبالهم، وأن يغلف الجريمة ضد الإنسانية بدواعٍ إنسانية.
رئيس الشاباك يسافر سرا إلى القاهرة ويجتمع برئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، مسؤول أوروبي يشير إلى تفاؤل من "إمكانية إطلاق بعض الرهائن لدى حماس خلال أيام أو أسابيع"، بايدن يقول إن "يعتقد أنه سيتم إطلاق سراح أسرى"، رافضا الخوض بالتفاصيل.
واشنطن ولندن تستهدفان حربهما الاقتصادية على حركة حماس وتفرضان سلسلة عقوبات جديدة، في إطار الدعم الأميركي البريطاني لإسرائيل في حربها على قطاع غزة المحاصر.
الصحة العالمية تفند المزاعم الإسرائيلية، وتؤكد أن نقل المرضى الأكثر ضعفا سيؤدي حتما إلى حالات وفاة، ورفضت الدعوات الإسرائيلية بإجلاء المرضى من مستشفى الشفاء، وتساءلت "لم ستحتاجون لنقلهم أصلا؟ يجب ألا يتعرّض مستشفى للهجوم إطلاقا. المستشفى ملاذ آمن".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية