خلال مشاركته في تدريب عقد للوقوف على استعدادات منطقة حيفا للتحول إلى حالة الطوارئ في حال اندلاع حرب شاملة مع حزب الله، وزير الأمن الإسرائيلي يقول إن "احتمالية الحرب تتزايد"، ولوّح بأن إسرائيل تضرب أعداءها في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
إسرائيل تقول إن الوسطاء يسعون للدفع قدما بمخطط جديد لتبادل الأسرى مع حماس ووقف إطلاق النار في غزة، وسط تقرير عن بدء العمل على "مسار بديل من أجل التوصل إلى هدنة إنسانية لمدة ثلاثة أيام تبدأ بحلول عيد الفطر".
وزير الأمن الإسرائيلي يقول إن السيطرة الأمنية على قطاع غزة ليس ضمن الأولويات الإسرائيلية، معتبرا أن البديل "الأقل سوءا" هو جهات محلية غير مرتبطة بحماس؛ وغداة الضربة في دمشق، هدد بأن " ثمن العمليات ضد إسرائيل سيكون باهظا".
معاداة السامية والتحيز ضد الفلسطينيين يسجل مستويات قيادسية خلال العام 2023 في الولايات المتحدة الأميركية، خصوصا في الربع الأخير من العام، مع احتدام الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية