بينما تحتفل نساء العالم بيومهنّ العالمي، تلملم المرأة الفلسطينية في قطاع غزة، هذا العام، جراحها التي خلّفتها ثلاثة حروب، وأحد عشرَ عامًا من حصارٍ إسرائيلي.
تعيش المرأة في مجتمعنا العربي بصراع دائم بين مجتمع يتشبث بعادات وتقاليد تقمع المرأة في كثير من الحالات وتعيق تقدمها في حالات أخرى، من جهة، وسعيها وطموحها لكسر القوالب المجتمعية التي أعدت لها من جهة أخرى.
وأظهرت معطيات تقرير رسمي، أمس الثلاثاء، أن نسبة بطالة الإناث (15 عامًا فأكثر)، بلغت 44.7% في مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة في فلسطين، وذلك خلال العام الماضي.
تتوقع دائرة الأرصاد الجوية أن يكون الجو، اليوم الأربعاء، صافيًا بوجه عام.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية