فيما توعدت إسرائيل "بردّ" على الهجوم غير المسبوق الذي شنته إيران رغم تجنب تصعيد في الشرق الأوسط في خضم الحرب في غزة؛ جيش الاحتلال يكشف عن سلسلة من التدريبات الميدانية والسيبرانية لرفع جهوزية قواته لتصعيد مقابل سورية ولبنان.
مداولات لجنة رقابة الدولة البرلمانية تكشف أن نحو 50 شخصا من الأشخاص الذين شهدوا هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر خلال مشاركتهم في "مهرجان نوفا" الموسيقي، قرب رعيم، أقدموا على الانتحار، بسبب التداعيات على صحتهم النفسية.
فيما أعادت تل أبيب فتح مطار بن غوريون الدولي، الأحد، بعد إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي سبع ساعات بسبب الهجوم الإيراني؛ شركة إيزي جيت تقرر وقف رحالتها مؤقتا إلى إسرائيل.
وزير الخارجية الإسرائيلي يقول إنه يقود "هجوما دبلوماسيا" ضد إيران، ويدعو دول العالم لفرض المزيد من العقوبات على برنامج إيران الصاروخي وتصنيف الحرس الثوري الإيراني كـ"منظمة إرهابية".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية