أشار تقرير إسرائيلي إلى خلافات في "كابينيت الحرب" بشأن استئناف المفاوضات عبر الوسطاء في قطر ومصر، بهدف التوصل إلى صفقة جديدة قد تفضي إلى تبادل الأسرى والرهائن بين فصائل المقاومة وسلطات الاحتلال.
نتنياهو يقول إن إسرائيل ستواصل حربها على قطاع غزة "حتى النهاية" رغم الضغوط الدولية التي باتت تتعرض لها لإنهاء الحرب المستمرة منذ 68 يوما على القطاع المحاصر، معتبرا أن هذه المسألة محسومة.
بدأ العديد من الكتاب والمحللين الإسرائيليين يقارنون حال الجيش الإسرائيلي في غزة مع تورط إسرائيل في لبنان عام 1982، أو ما عرف في الثقافة السياسية الإسرائيلية بالوحل اللبناني الذي أدخلها إليه شارون عام 1982، والذي تكبدت إسرائيل فيه خسائر فادحة.
تحت غطاء الحرب، دفعت الحكومة الإسرائيلية باتجاه العديد من التعديلات التشريعية الجوهرية ونفذت بعضها، ما أدى إلى "تآكل كبير في إجراءات حماية خصوصية المواطنين"، وتعمل في هذه المرحلة على تعديل قانون الشاباك في"أكبر انتهاك محتمل لحماية خصوصية المواطنين منذ سنوات".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية