ويستغل "البيت اليهودي" احتلاله لوزارتين هامتين، على تعزيز البعد الديني الصهيوني في المضامين التربوية من الروضة إلى الجامعة والسيطرة على إداراتها مواقع القرار فيها، وإحداث تغييرات تشمل بنية النظام القانوني الإسرائيلي وهياكله الأساسية.
صلاة المغرب من باب حطة
توالت الأخبار يوم أمس الأربعاء، من القدس الشريف بأن بوادر الانتصار باتت على أبواب البلدة، وأن صمود المقدسيين قد أرضخ الاحتلال مفشلًا كل مشاريعه.
أكدت المرجعيات الدينية في القدس المحتلة على أن الفلسطينيين سيعودون للاعتصام في حال لم تفتح سلطات الاحتلال باب حطة، الذي لا يزال الاحتلال مصرًا على عدم فتحه.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية