ودفع هذا الاكتشاف، وزارة الأمن الداخلي الأميركية، إلى التحذير من مخاطر إلكترونية مرتبطة بالنظام، صدر عن فريق الاستجابة للطوارئ المتعلقة بأجهزة الكمبيوتر التابع لوزارة الأمن الداخلي.
وكان للعميد، الذي يلقبه عناصره بـ"نافذ أسد الله"، ويعود مسقط رأسه إلى بلدة الصورة الكبيرى في ريف محافظة السويداء، دور كبير في تدمير باب عمر في مدينة حمص، إضافة إلى الانتهاكات التي يتهم بارتكابها في دير الزور.
بعد إعلانه "الخلافة الإسلامية" على أراضٍ شاسعة سيطر عليها في سورية والعراق المجاور في العام 2014، انضم الآلاف من مواطني الدولتين، فضلًا عن مقاتلين أجانب إلى صفوفه.
الدراسة أجراها باحثون بجامعة "بريغام يونغ" الأميركية، ونشروا نتائجها الأربعاء، في دورية "Scientific Reports" العلمية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية