يفتقد الكثير من الأطفال، تقدر أعدادهم بـ 650 ألفَا، لأوراق ثبوتية، لعدم تسجيلهم في البلاد، تارة لرفض وزارة الداخلية تسجيلهم، وتارة لأن أسرهم دخلوا البلاد بطرق غير شرعية، إلى جانب أسباب أخرى.
أنا بائع التذاكر ذاته رغم أني ما زلت خاضعًا في "كشكي" وأمارس الوظيفة ذاتها من خلف شباك أوسع، أعترف أني ما عدت أجيد قراءة الوجوه، ولا أعرف وجهة المسافرين وغايتهم، أنا في الحقيقة لا أعرف شيئًا في الدنيا غير المسافرين.
واعتمدت الشرطة على ترجمة فيسبوك التي تظهر تلقائيًا تحت المنشورات على الموقع، دون أن تطلع عليه شخصًا يجيد اللغة العربية، قبل عملية الاعتقال.
وإثر التسجيل، نال أحمد موسى، هجومًا واسعًا في الإعلام المصري، كما طالب مغردون عبر موقع "تويتر" بتقديمه للمحاكمة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية