"رفضا وإدانة للهجوم العدواني وغير المتكافئ الذي يُشن في قطاع غزة"، بوليفيا تعلن "قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة إسرائيل"؛ حركة حماس ترحب بالخطوة، وتدعو الدول العربية إلى اتخاذ خطوات مماثلة.
"نقطة في بحر" و"مجرد جزء صغير" من الكمية المطلوبة في ظل المجازر والأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة؛ الهلال الأحمر يعلن دخول 59 شاحنة تحمل مساعدات دخلت قطاع غزة عبر معبر رفح.
هنية يجتمع بوزير الخارجية الإيراني الذي يقول إن "استمرار جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني سيؤدي إلى اتسعاع نطاق الصراع والحرب".
يبدو واضحا أن مكتب نتنياهو الذي يستشعر الخطر القادم من "منتدى عائلات الرهائن" ويسعى إلى احتوائه والهيمنة على قراراته، في محاولة لإزالة أي حجر عثرة أمام تنفيذ مهمات مجلس الحرب الإسرائيلي ومن أمام طموحات نتنياهو الشخصية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية