جاء ذلك خلال الاحتفال السنوي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) الذي أقيم في العاصمة الغانية أكرا.
لم تلبث الاحتجاجات أن انتشرت إلى عدد من المدن بما فيها العاصمة طهران. وتتميز هذه الاحتجاجات بطابعها الاقتصادي وبمشاركة قطاعات من الفئات الفقيرة في مقابل انتفاضة عام 2009 (الحركة الخضراء) التي انطلقت من فئات الطبقات الوسطى في المدن وطلبة الجامعات
كان من بين ضحايا التفجير الإرهابي نساء وأطفال أكثرهم من عائلة فلسطينية واحدة هي عائلة أبو صوّان التي لجأ أفرادها إلى الفندق لأنه يقع في منطقة بعيدة عن المناطق التي يدور فيها القتال.
وكانت محكمة عوفر العسكرية قد رفضت أمس الخميس، استئنافا قدمته النيابة العسكرية، على قرار بالإفراج عن نور.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية