أجهزة أمن الاحتلال تشتبه بـ"مشاركة أجانب من خارج قطاع غزة" في هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر على مواقع عسكرية وبلدات إسرائيلية، هيئة البث تزعم اعتقال أشخاص يتحدثون العربية بلهجة دول شمال أفريقيا، شاركوا في الهجوم.
سجناء يهود شاركوا قوات القمع التابعة لمصلحة السجون الإسرائيلية في عملية اقتحامات واسعة لأقسام الأسرى في سجن مجيدو واعتدوا عليهم وصادروا مقتنياتهم، وفرض عليهم "عقوبات غير مسبوقة".
تكتم الاحتلال الإسرائيلي عن استشهاد اثنين من العمال الغزيين الذين اعتقلهم عقب إلغاء تصاريحهم إثر عملية "طوفان الأقصى"، ولم يفتح تحقيقا في ظروف وفاتهما، علما بأن العمال اعتقلوا في منشأتين عسكريتين في الضفة الغربية المحتلة في ظروف غير آدمية.
بلينكن يحذر الجانب الإسرائيلي من "الهامش" أو "المتنفس" الدولي في حربها على غزة، في ظل الضغط الذي قد يشكله الرأي العام على الإدارة الأميركية، ويشدد على أن "هدنة إنسانية مؤقتة" قد تضمن لإسرائيل "معركة طويلة" ضد القطاع المحاصر.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية