التقارير الإسرائيلية تدعي أن تل أبيب كانت أكثر مرونة في المفاوضات غير المباشرة التي جرت عبر الوسطاء مع حركة حماس في الدوحة، وتقول إنها وافقت على مقترح أميركي بمضاعفة عدد الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم بموجب صفقة تبادل أسرى.
غانتس يهدد بالانسحاب من حكومة الطوارئ التي تدير الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بسبب قانون التجنيد، ويقول إنه وشركاءه في "المعسكر الوطني" لن يظلوا أعضاء في الجكومة إذا مرر الكنيست مثل هذا القانون الذي وصفه بأنه "فشل أخلاقي".
قالت نائبة الرئيس الأميركي إنها لا تستبعد أن تكون هناك عواقب أميركية على إسرائيل، في حال مضت بعملية عسكرية على مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
الاحتلال ماض في تنفيذ سياساته تجاه الغور، في محاولة لتهجيره من سكانه والسيطرة على المنطقة التي تشكل 30% من مساحة الضفة الغربية المحتلة، وذلك عبر إجراءات ممنهجة للمستوطنين وجيش الاحتلال على حد سواء.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية