رفضت الحكومة الإسرائيلية، طلبا رسميا فرنسيًا تقدمت به الأسبوع الماضي، باستئناف دفع أموال المقاصة الفلسطينية كاملة وغير منقوصة، إثر مصادقة حكومة الاحتلال على تنفيذ قانون يقضي باقتطاع أكثر من 500 مليون شيكل من أموال، مقابل المخصصات والرواتب التي تدفعها السلطة
فيما يواصل السودانيون اعتصامهم أمام مقرات الجيش والقوى الأمنية، ترجح التوقعات أن تسير المعارضة (قوى إعلان الحرية والتغيير)، على غرار نظيرتها في فنزويلا، وتطالب العالم بالاعتراف بمجلس رئاسي مدني كممثل شرعي وحيد للشعب السوداني.
أكد وزراء الخارجية العرب، في اجتماع طارئ بالعاصمة المصرية القاهرة، عقد اليوم الأحد، رفض أي صفقة سلام لا تلتزم بحقوق الشعب الفلسطيني. وذلك في بيان ختامي للاجتماع، الذي عقد بحضور رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس.
قال ممثلون عن المحتجين وجماعات المعارضة الرئيسية بالسودان، اليوم الأحد، إنهم علقوا التعاون مع اللجنة السياسية للمجلس العسكري واتهموها بأنها تتألف من "بقايا" النظام السابق.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية