في ما اعتبره مسؤول إسرائيلي "انتقالا عمليا للمرحلة الثالثة من الحرب في جميع أنحاء قطاع غزة"، وفي ظل الضغوط الداخلية والخارجية على نتنياهو، إسرائيل تقدم خطوطا عريضة، تشمل صفقة متعددة المراحل لتبادل الأسرى ووقفا مطولا لإطلاق النار في غزة.
خلال اجتماعه مع عائلات الأسرى، نتنياهو يدعي أنه صاغ عرضا لصفقة إفراج عن المحتجزين في غزة، مشيرا إلى جهود دبلوماسية لدفع حماس لمناقشته، معتبرا أن الحركة في وضع إستراتيجي صعب، مشيرا إلى إسرائيل لن تتمكن من تجديد الحرب إذا علقتها.
الحواريّة سعت إلى الإجابة عن أسئلة مختلفة، يتقاطع فيها السياسيّ والأخلاقيّ والقانونيّ والثقافيّ؛ بما في ذلك ما يتعلق بإعادة تأطير وهيكلة القانون الدوليّ، ومفهوم الحصار المفروض على غزّة وقطاعها ومساهمة سياساته في فعل الإبادة.
قال وزير الأمن الإسرائيلي، يوآف غالانت، إنه حتى لو أوقف حزب الله إطلاق النار من جانب واحد، فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي لن يوقف هجماته على جنوبي لبنان "حتى تغيير الوضع الأمني على الحدود الشمالية، وضمان العودة الآمنة لسكان الشمال".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية