زرع الموساد متفجرات داخل خمسة آلاف جهاز "بيجر" استوردها حزب الله اللبناني. تُعد هذه العملية واحدة من أكبر عمليات الخرق الأمني ضد الحزب، حيث تم تعديل الأجهزة خلال عملية الإنتاج في مخطط استغرق عدة أشهر.
أسفرت تفجيرات في مبنى مفخخ في رفح عن مقتل أربعة جنود إسرائيليين وإصابة خمسة آخرين. ووفقًا للجيش الإسرائيلي، قامت حماس بتفخيخ أحياء بأكملها، حيث تم تجهيز آلاف المباني لاستهداف القوات الإسرائيلية، مما يعكس تطور تكتيكاتها إلى مستوى جديد.
من المتوقع ان تصوت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، على مشروع قرار قدمته السلطة الفلسطينية، يطالب إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، بإنهاء "وجودها غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة" خلال 12 شهرا.
تسببت التفجيرات التي استهدفت أجهزة الاتصال التابعة لحزب الله في لبنان بزعزعة أمن الحزب وإحداث ضربة معنوية قوية له، وفقًا لمحللين إسرائيليين. ورغم أن العملية عززت الردع الإسرائيلي، إلا أنها لم تُحدث تحولًا إستراتيجيًا، ما يثير التساؤلات حول تداعياتها.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية