قطر ومصر والولايات المتحدة تصدر بيانا مشتركا يحث إسرائيل على إبرام اتفاق بناء على المقترح الذي عرضه بايدن، وتعتبر أن الاتفاق (المحتمل) "يقدم خارطة طريق لوقف دائم لإطلاق النار وإنهاء معاناة سكان القطاع وأسر الرهائن".
"المتضامنون مع القضية الفلسطينية باتوا يشعرون بأنهم قادرون على إحداث حراك مجتمعي، خاصة بعد أن أسقطت الحرب على غزة القناع الذي كان يغطي وجه إسرائيل. سقط هذا القناع وأسقط معه سنوات من الدعاية الصهيونية".
تستضيف مصر اجتماعا ثلاثيا مع إسرائيل والولايات المتحدة، يوم غد، الأحد، للبحث في "إعادة فتح معبر رفح الحدودي" مع غزة، وفق ما أكد مصدر مصري مسؤول أشار كذلك إلى "تمسك مصر على انسحاب إسرائيل من الجهة الفلسطينية للمعبر".
إدارة بايدن تخشى من رضوخ نتنياهو إلى شركائه من اليمين المتطرف المتمثل بالوزيرين بن غفير وسموتريتش، وإحباط إمكانية التوصل إلى اتفاق مع حماس على تبادل الأسرى وإنهاء الحرب على غزة، حتى بناء على المقترح الإسرائيلي الأخير الذي استعرضه الرئيس الأميركي.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية