في ظل التحذيرات المتصاعدة، دخلت أجهزة الأمن الإسرائيلية في حالة من التأهب القصوى بالتزامن مع حلول شهر رمضان، واتخذت مجموعة من الإجراءات غير المسبوقة على خلفية الخرب على غزة، وسط مخاوف من مساعي حركة حماس لتوسيع دائرة المواجهة مع الاحتلال.
نتنياهو يوعز بتوفير المزيد من الأماكن في سجون الاحتلال التي باتت مكدسة بالأسرى الفلسطينيين. تقديرات الجيش والشاباك هي أنه عام 2024 سشهد اعتقال الآلاف من الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة؛ إدارة سجون الاحتلال تستعد لاستيعابهم.
نتنياهو يرد على بايدن، ويقول إن سياسته تجاه الحرب على غزة تعبر عن موقف الغالبية الساحقة من الإسرائيليين، بما في ذلك بشأن الهجوم العسكري الإسرائيلي الوشيك على رفح، جنوبي قطاع غزة، التي تعج بالنازحين الفلسطينيين.
ارتفاع حصيلة ضحايا جرائم القتل في البلدات العربية في مناطق الـ48 إلى 38 قتيلا، في أعقاب تسجيل مدينة باقة الغربية للجريمة الثانية في غضون أقل من 24 ساعة؛ الجريمة أسفرت عن مقتل سعيد أحمد قعدان.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية