إدارة بايدن تضغط على الحكومة الإسرائيلية للموافقة على صفقة التبادل للإفراج عن المحتجزين لدى فصائل المقاومة في قطاع غزة، والتي تشمل وقف العمليات القتالية لمدة قد تصل إلى 4 أشهر، وتربط ذلك بجهود الوساطة لتطبيع العلاقات بين تل أبيب والرياض.
غالانت يدعي أن جيش الاحتلال الإسرائيلي "لم يستخدم بعد جميع الوحدات والقدرات الخاصة" في إطار الحرب على قطاع غزة المحاصر والتصعيد على الجبهة الشمالية، وشدد على جاهزية القوات الجوية واستعدادها لأي تطور في المواجهات مع حزب الله.
الحكومة الإسرائيلية تواصل عملية شيطنة وكالة أونروا في محاولة لتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين، وذلك خلافا لموقف المستوى العسكري الذي يفضل إيجاد بديل للوكالة خصوصا في قطاع غزة، لتجنب "التبعات السلبية" على إسرائيل من جراء وقف عمليات الوكالة.
مدير مركز "بديل الفلسطيني لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين" يرى أن إسرائيل تملك خطة لـ"اليوم التالي" للحرب على غزة وهي "من القذارة بمكان بحيث لا تستطيع أن تعلن عنها"، موضحا أن استهداف أونروا يتسق مع رؤية إسرائيل السياسية لمستقبل قطاع غزة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية