بكين تستضيف ممثلين عن حركتي حماس وفتح، في محاولة لتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنهاء الانقسام، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية الصينية؛ مصادر مطلعة تفيد بأن الحركتين اتفقتا على "إنهاء الانقسام الفلسطيني وذلك في إطار منظمة التحرير ووقف التراشق الإعلامي".
فيما يصعد حلفاء نتنياهو من اليمين المتطرف الضغوط عليه لرفض مقترح التهدئة في غزة، مهددين بالانسحاب من الحكومة إذا تراجع عن اجتياح رفح؛ الإذاعة العامة الإسرائيلية تكشفه أنه تم تحديد موعدين لعملية الاحتلال في رفح قبل تأجيلها بسبب الضغوط الدولية.
رغم المزاعم بأن إسرائيل تبدي مرونة للتوصل لاتفاق تبادل أسرى مع حماس في إطار وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة، تل أبيب توفد فريقا مهنيا للقاهرة، فيما يراهن نتنياهو على "تعنت" حماس لإفشال المفاوضات.
أعلنت الخارجية الأميركية أن واشنطن توصلت إلى أن خمس من حدات الجيش الإسرائيلي ارتكبت انتهاكات ضد فلسطينيين في الضفة الغربية قبل هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وزعمت أن أربعا منها اتخذت "إجراءات تصحيحية" تبعدها عن خطر العقوبات.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية