قُتل الشاب جمعة الوج (20 عاما) من قرية بئر هدّاج في منطقة النقب، جنوبي البلاد، إثر تعرضه لإطلاق نار من قبل جنود من الجيش الإسرائيلي؛ فيما شهدت قرية أبو قويدر في النقب إطلاق نار أسفر عن إصابة عدة أشخاص.
بعض الرهائن الذين عثر على جثثهم جنوبي غزة كانوا من المفترض أن تشملهم المرحلة الأولى من صفقة التبادل. انتقادات حادة لنتنياهو، حيث يتهم بتعطيل الصفقة للبقاء في السلطة، وتحذيرات من أن العمليات العسكرية بغزة ستؤدي لمقتل المزيد من الرهائن.
في أول تعليق له على إعادة جثث ستة رهائن، زعم نتنياهو أن حماس ترفض إتمام صفقة تبادل الأسرى وهدد بملاحقة مسؤوليها. من جانبه، دعا سموتريتش إلى تقليص مساحة قطاع غزة والتحرك لمسافة كيلومترين من الشريط الحدودي لـ"تنظيف" المنطقة.
في أعقاب الإعلان عن العثور على جثث ستة رهائن في نفق جنوبي غزة، وفيما يلتزم نتنياهو الصمت، وزير الأمن الإسرائيلي يصدر بيانا يدعو من خلاله إلى دعوة الكابينيت للانعقاد وإلغاء قراره بشأن الإبقاء على قوات الاحتلال في محور فيلادلفيا.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية