واشنطن: "نحن قلقون بشأن استخدام إرث كاهانا وخطابها من قبل نشطاء اليمين المتطرف العنيفين. وهذا هو السبب في أن الولايات المتحدة لا تزال تعتبر منظمة كاهانا كيانًا إرهابيًا".
تشير التوقعات إلى أن الحقائب الوزارية ستوزع كالآتي: المالية ستذهب إما إلى درعي أو سموتريتش؛ والأمن ستذهب إما إلى الأخير أو إلى يوآف غالانت؛ والخارجية ستذهب إلى رون ديرمر؛ والقضاء ستذهب إلى ليفين.
أخطرت نيابة الاحتلال العسكرية، محامي الجنود الضالعين في الجريمة التي أدت إلى استشهاد المسن الفلسطيني، أنه يم النظر في إمكانية تقديم لائحة اتهام ضد الجنود الذين يخدمون في كتيبة "هناحال هحَريدي".
الآلية الأممية الأفريقية: "تعكس هذه التعديلات تفاهمات أساسية تم التوصل إليها بين العسكريين ومُحاوريهم من قوى الحرية والتغيير"
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية