يستدل من تصريحات ترجمان أن قوات الاحتلال تعتزم التصعيد ضد الفلسطينيين في القدس وفي الضفة الغربية المحتلتين قبل وخلال فترة لـ"أعياد تشري" اليهودية، التي تبدأ برأس السنة، في 25 أيلول، وتنتهي بعيد العرش في 17 تشرين الأول.
أسفر الحادث عن إصابة شخصين بجراح خطيرة، بالإضافة إلى إصابة متوسطة الخطورة وآخرتين طفيفتين.
أوضح كنعاني أن "المزاعم حول دور معرقل لروسيا في التوصّل إلى اتفاق لا أساس لها من الصحة"، وشدد على أن "الطرف الأميركي هو الطرف الرئيس الذي يجب أن يتحمّل مسؤولياته ويعمل على إنجاح المفاوضات".
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الأحد، الفلسطينيين إلى "تصعيد المقاومة الشاملة" في الضفة الغربية المحتلة، ردا على سياسة الاستيطان الإسرائيلية.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية