قالت المؤسسة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية إن "قرار التحفظ على المواطنين مصعب اشتية وعميد طبيلة جاء لأسباب ودواعي موجودة لدى المؤسسة الأمنية، سيتم الإفصاح عنها لاحقًا"، فيما تنصلت من قتل المواطن فراس يعيش.
أفاد مكتب إعلام الأسرى بأن الاحتلال قرر إرجاء جلسة النظر بطلب الإفراج عن الأسير المريض ناصر أبو حميد حتى السادس من تشرين الأول/ أكتوبر المقبل.
كانت الشرطة قد أوكلت للوحدة التي أعلن عن تأسيسها رئيس الحكومة السابق، بينيت، مهمة "إحباط الجريمة في المجتمع العربي وإعادة الأمن إلى شوارع المدن والقرى"، إلا أن الجريمة في المجتمع في تصاعد مستمر. 76 قتيلا منذ مطلع العام.
قال متحدث رسمي إن شخصين لقيا مصرعهما وعُثر على شخصين آخرين "من دون مؤشرات حيوية"، وهو مصطلح يستخدم عادة قبل تأكيد طبيب شرعي الوفاة رسميا، في حين تأكدت إصابة 114 شخصا على الأقل بجروح، 14 منهم بحالة خطيرة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية