أفادت مصادر محلية في مخيم شعفاط بأن نحو عشر حافلات محملة بجنود الاحتلال وصلت إلى محيط المخيم، وسط أنباء عن أن الاحتلال بصدد القيام باجتياح واسع للمخيم ولضاحية السلام، لاعتقال منفذ الهجوم، والذي تشتبه سلطات الاحتلال بتواجده مختبئًا داخل المخيم.
واستهدفت "الهجمات الموزعة لحجب الخدمة" (دي دي أو إس)، المواقع الإلكترونية لمطارات مدن أتلانتا وشيكاغو ولوس أنجلوس ونيويورك وفينيكس وسانت لويس.
دا على الانتقاد المصري اليوناني، قال الناطق باسم حكومة الوحدة، محمد حمودة، خلال مؤتمر صحافي، عقد الإثنين، إنه "لا نقبل التسليم في حقوق ليبيا والشعب الليبي في شرق المتوسط بحجة الوضع الانتقالي للبلاد".
أضاف منسق الشؤون الإنسانية والإغاثة في حالات الطوارئ بالأمم المتحدة، عندما سُئِل عن المفاوضات، أنه "نود أن يتم تجديدها وربما توسيعها لتشمل المزيد من الأسمدة".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية