وفي الضفة الغربية، يتابع التقرير، صادرت قوات الاحتلال ما مساحته 58% من إجمالي مساحة الضفة الغربية بعد إقامتها لجدار الفصل العنصري، ومن خلال إنشاء والتوسع في بناء المستوطنات، وفصل المدن والقرى في الضفة الغربية عن بعضها البعض".
وقال حول خفض التبرع للأمم المتحدة: "لن أموّل الاعتداءات علينا في الأمم المتحدة. نحن نغير قواعد اللعبة. تشن هجمات لاذعة ضدنا في الأمم المتحدة، وهذا المبلغ سيحول إلى وزارة الخارجية وسيصرف على تطوير علاقتنا الخارجية"
المجتمع الحريدي، بشكل عام وبكافة تياراته وطوائفه، يعارض تجنيد الشبان الحريديم للجيش الإسرائيلي. وأعفيَ هؤلاء من الخدمة العسكرية منذ تأسيس إسرائيل، بموجب تفاهمات تعرف باسم 'ستاتيكو' أو الوضع القائم.
تستمر الحكومة الإسرائيلية في سياسة "الامتناع" عن تسديد مستحقاتها للأمم المتحدة، جراء ما تصفه بـ "قرارات معادية" تتبناها مؤسسات الأمم المختلفة ضد إسرائيل ومن ضمنها مجلس حقوق الإنسان.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية