صحيفة "ديالوغ": "من أجل تعزيز سلطته، يرغب بتوريط حلفائه الروس في حرب شاملة".
باولو بينيرو، في تصريحات للصحفيين: "لدينا انطباع بأن مشاهد تجري الآن كما لو كانت بالتصوير البطيء لوقوع كارثة في إدلب"، دون ذكر مزيد من التفاصيل
فتحت قوات أمن الجهاز الفيدرالي النار على المهاجم وأوقعته قتيلا عقب تمكنه من الدخول والبدء بإطلاق الأعيرة النارية على المتواجدين.
اعترف سيليزنيوف وطلب العفو وجاء في رسالته "أنا اتحمل المسؤولية الكاملة عن كل شيء، أخطأت وأعتذر".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية