أثار انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية 2015 العالمية التاريخية لمكافحة تغير المناخ، مخاوف من أن إنتاج النفط الأميركي قد يزيد بوتيرة أسرع.
تتعمد قوات الاحتلال استهداف الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف خلال إسعافهم للشبان على الحدود شرقي قطاع غزة
وافقت طهران بموجب هذا الاتفاق على تخفيض هائل لقدراتها النووية وهي تخضع لعمليات تفتيش من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية المكلفة التأكد من هذا الشق التقني من الاتفاق
غداة إعلان ترامب قراره الانسحاب من اتفاق باريس حول المناخ: لا يستطيع أي شخص أو أمة أو شعب، أن يفرض مفهومه الحصري لكوكب الأرض.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية