يشكل اعتقال بركات فصلًا آخر من سياسات تكميم الأفواه التي تمارسها السلطة الفلسطينية، والتي لاقت مؤخرًا تصعيدًا كبيرًا، إذ تم اعتقال صحافيين ونشطاء بسبب منشوراتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، كذلك تم حجب العديد من المواقع
تحاول إسرائيل استغلال الأزمة السورية بهدف 'كسر الموقف الوطني لإهالي الجولان المحتل'، عبر الترويج لمقولة أنّ 'سورية التي كانت قائمة قد انتهت، وأن الجولان سيبقى جزءا من إسرائيل".
عارضت العديد من المؤسسات الثقافية قرار هدم المنزل لاعتباره جزءاً من تاريخ المدينة ومدرجاً قائمة التراث الوطني.
الأول لم يكن يحمل أي سلاح ..والثاني لأب من القطاع وأم من الداخل
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية