العصابة أعدت قبل عدة أشهر مكتباً في إسرائيل، مماثلاً تماما لمكتب وزير الدفاع الفرنسي، وتم ترتيبه كما لو أنه مكتب الوزير في فرنسا، مع تعليق صورة الرئيس على جدران المكتب، وغيرها من "تفاصيل" مكتب الوزير الحقيقي في باريس
تأتي هذه التطورات وسط أنباء متواترة عن إعداد بريطانيا والولايات المتحدة بالاشتراك مع الأردن لعملية عسكرية في الجنوب السوري يعتقد أنها ستستهدف داعش في المنطقة.
يقول مراقبون إن الانتخابات الحالية "تأتي في صالح المرشحين الليبراليين منذ بدايتها، نظراً لخلع الرئيسة السابقة المحافظة بناءًا على مزاعم بالفساد.
مدير "المؤسسة العربية لحقوق الانسان"، محمد زيدان: تشريع هذا القانون يمثل لبنة إضافية في بناء دولة الأبارتهايد التي تتأسس على الفصل وعدم الاعتراف بحقوق الأقلية الفلسطينية في البلاد وهويتنا".
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية