يشهد الشريط الحدودي تصعيدا كبيرا، حيث كثف "الحوثيون" هجماتهم الصاروخية على الأراضي السعودية، وأعلنوا تقدمهم في مواقع عسكرية داخل المملكة، بحسب تقرير لوكالة "الأناضول".
دعا القواسمي حينها الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء، رامي الحمد الله، للتنحي أو الاستقالة "إذا كانوا لا يستطيعون حماية مؤسسات الدولة، وفي عمق حكم السلطة الفلسطينية وسط مدينة الخليل".
قوات النظام لا تعترف بعمليات الاعتقال، كما أنها لا تعترف بحالات التعذيب ولا الموت بسبب التعذيب، وجميع المعلومات التي توثيقها هي إما من معتقلين سابقين أو من الأهالي.
قامت القوات الروسية بتأمين "دعمها الكامل لقوات النظام بالغارات الجوية في معركة فك الحصار عن دير الزور"، كما أعلنت اليوم وزارة الدفاع الروسية عن استهداف المنطقة هناك بصواريخ "كاليبر" التي أطلقتها السفن الروسية من البحر المتوسط.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية